برمجيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى لأنظمة التشغيل والبرمجيات و الألعاب و الفضائيات والأدب والطب وغيرهم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 للموسوعه الشامله للامراض النفسيه ،،،، الأسباب ،،،، الأعراض ،،،، العلاج ل الرُّهاب الإحباط القلق **

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bouya

bouya


عدد المساهمات : 12
نقاط : 5268
تاريخ التسجيل : 07/01/2010
العمر : 38
الموقع : casa blanca

للموسوعه الشامله للامراض النفسيه ،،،، الأسباب ،،،، الأعراض ،،،، العلاج  ل الرُّهاب  الإحباط  القلق ** Empty
مُساهمةموضوع: للموسوعه الشامله للامراض النفسيه ،،،، الأسباب ،،،، الأعراض ،،،، العلاج ل الرُّهاب الإحباط القلق **   للموسوعه الشامله للامراض النفسيه ،،،، الأسباب ،،،، الأعراض ،،،، العلاج  ل الرُّهاب  الإحباط  القلق ** I_icon_minitimeالأربعاء يناير 20, 2010 5:06 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

من أخيكم lol! الي جمييييييييييييييييييييييييييييييييييع أعضاء المنتدي..................

الموضوع ده جااااااااااااااااااااااامد جدا جدا جدا ورااااااااااااااااائع ياريت الجميع يستفيد منه.......

ودعواااااااااااااااااااتكم ،،،،،،،،،،،، وردودكم يا جماعه....
الرُّهاب Phopia


هو الخوف المَرَضي.والمريض بالرهاب يستدل على سبب خوفه فهو يعلم مما يخاف تحديداً، وينجح في التغلب على خوفه هذا كلما نجح في تجنب سبب خوفه، كأن يخاف من التواجد في أماكن مرتفعة فبكل بساطة، يعمل على عدم تواجده في مثل هذه الأماكن. إلا أن هذه "المعالجة" خاطئة إذ أنها ترسّخ في نفسه الرهاب أكثر وأكثر ، ومع الوقت يقوى ويكبر .
إن على المصاب بالرهاب أن يضع لائحة بمخاوفه ، لأنه محيط بما يُحدث فيه نفسه الشعور بالرهبة التي تتميز بالرعب وبردود الفعل القلقة. وعليه أن يدرك مقدار الضرر الذي يلحقه بنفسه ويواجه " السبب" دون التهرب . ومواجهة الأمر السبب للخوف يسمى في علم النفس " التعويم".


وهناك أنواع عديدة ومختلفة من الرهاب منها الخوف من الاضواء المبهرة، الخوف من الألم، الخوف من الاماكن المرتفعة والاماكن المغلقة، الخوف من الأماكن المكشوفة، الخوف من الحشرات والحيوانات الأليفة، الخوف من الإصابة بمرض، الخوف من استعمال المصعد، الخوف من الجنس، الخوف من دخول الحمامات ، الخوف من الوحدة ، الخوف من العلاقات الاجتماعية وغيرها الكثير، ولكل نوع من هذه الأنواع سببه المختلف وطريقة معالجة مختلفة.
أما اشهر انواع الرهاب فهو الرهاب الاجتماعي والذي يعد مشكلة هذا العصر ،يطلق عليه في العربية عدة مسميات منها : الفزع ، الرهاب ، الخوف المرضي ، الخُواف ، المخاوف المرضية ، الخوف الاجتماعي المرضي ، القلق الاجتماعي المرضي .وهو عََرَض نفسي منتشر بين مختلف فئات المجتمع ، كونه اضطراب نفسي واسع الانتشار، تصل نسبة انتشاره بين 7%-14% في المجتمعات الغربية وغيرها ، وهو اضطراب مزمن ومعطل ، ولكنه قابل للعلاج ، ويظهر عند الإناث والذكور بنسبة 2 إلى 1 ، كما يظهر عادة في سن الطفولة أو المراهقة ، وهو يترافق مع اضطرابات القلق الأخرى ومع الاكتئاب ، كما يمكن أن يقود لاستعمال الكحول والمواد المخدرة لدى بعض الأشخاص الذين يحاولون – فيما زعموا - معالجة أعراض خوفهم بها .



مظاهر وصور الرهاب الاجتماعي :

ومن مظاهره الخوف المستمر الذي قد يرافقه أعراض أخرى ، كالصداع وألم الظهر واضطرابات المعدة والإحساس بالعجز ، والشعور بالقلق والتوتر ، وخفقان القلب ، والشعور بالنقص ، وتصبب العرق ، واحمرار الوجه ، والشعور بعدم القدرة على الاستمرار واقفا ، وتوقع الشر ، وشدة الحذر والحرص ، أو التهاون والاستهتار ، والاندفاع وسوء التصرف ، والإجهاد ، والإغماء ، وزغللة النظر ، والدوار ، والارتجاف ، والتقيؤ ، والاضطراب في الكلام ، والبوال أحيانا ، والعزلة ، والانغماس في الاهتمامات الفردية لا الجماعية ، كما أن من ظاهره التصنع بالشجاعة والوساوس والأفعال القسرية ، وأحيانا الامتناع عن بعض مظاهر السلوك العادي ، وخوف الفرد من الوقوع في الخطأ أمام الآخرين ، كما يزداد خوفه كلما ازداد عدد الحاضرين - وليست كثرة الناس شرطا لحدوث الرهاب الاجتماعي إذ انه يحدث الرهاب للفرد عند مواجهة شخص واحد فقط – وتزداد شدة الرهاب ، كلما ازدادت أهمية ذلك الشخص ، كحواره مع رئيسه في العمل مثلا .. ، وليس بالضرورة أن تكون كل هذه المظاهر ، تصاحب كل حالة رهاب ، ولكن تتفاوت بحسب الحالة ودرجة الرهاب ، وعمر الحالة ، وطبيعة البيئة التي يعيش فيها الفرد .


وقد يوجد بعض المصابين بهذا العرض ، يتشبث بصحبة شخص معين بالذات ، كأمه أو أبيه أو صديقه ، والمريض الغني الخائف من الموت يتشبث بوجود طبيب دائما إلى جواره ، ومعه العلاج المناسب لكي يقي نفسه خطر الموت كما يتصور .
كما قد يكون الرهاب معطلاً للنشاط ، فيمتنع المصاب به عن الذهاب إلى العمل أو المدرسة لعدد من الأيام ، كما أن كثيرا ممن يعانون من الرهاب الاجتماعي ، يقضون وقتاً صعباً في ابتداء الصداقات أو المحافظة عليها .

ويمكن القول - بصورة عامة - أن هذا الاضطراب المزمن ، يعطل الفرد وطاقاته ، في مجال السلوك الاجتماعي ، فهو يجعله منسحباً منعزلاً خائفاً ، لا يشارك الآخرين ، ولا يستطيع التعبير عن نفسه ، كما يصبح أداءه المهني أو الدراسي أقل من طاقاته وقدراته ، إضافة إلى ذلك ، فإن المعاناة الشخصية كبيرة ، والمصاب به ويتألم من خوفه وقلقه ونقصه ، وقد يصاب بالاكتئاب وأنواع من القلق والسلوك الإدماني .. ونحو ذلك .


الأساليب العلاجية والوقائية :

تتنوع أساليب العلاج وتعدد ، وهذا يتوقف على نوع الرهاب وطبيعته ودرجته ، فهناك العلاج السلوكي ، ويقوم هذا النوع على إطفاء الشعور بالخوف عن طريق الممارسة السلبية أو الإغراق أو الكف المشترك ، ويمكن المعالجة بالتعريض التدريجي للموقف المثير بحيث تتكون لديه ثقة في الشيء الذي يخاف منه ، وذلك بأن يُجعل المريض في حالة تقبل واسترخاء ثم يقدم الشيء المثير تدريجيا مع الإيحاء والتعزيز ، ومع المثابرة والتكرار يتعلم المريض الاطمئنان للشيء الذي كان يخافه ، وهناك طريقة التخدير ثم التدرج في غرس عادة جديدة ، ومن الأساليب أسلوب الإغراق أو الطوفان ، حيث يقوم هذا الأسلوب ، على مواجهة المريض ، بأكثر المواضيع إثارة ، حتى ينكسر الوهم ، بالمواجهة لا بالتدريج ، لكن لهذا الأسلوب – بحسب نوع وطبيعة الحالة – بعض الآثار السلبية .


ومن الأساليب التوجيه الإيحائي ، بصورة فعالة وإيجابية ، مما يؤدي إلى نتائج أفضل من العلاج السلبي العادي ، ومن الأساليب العلاج الدوائي ، ودور العقاقير هنا ، هو إزالة أو تخفيف الفزع قبل حدوثه ، ويستخدم مع بعض الحالات ، قبل تطبيق العلاج السلوكي ، وإلا فلا يوجد عقار، يقطع حالة الخوف ، كما هو تأثير العلاج في الأمور العضوية .
وهناك وسائل وقائية ، مثل منع مثيرات الخوف ، والحيلولة دون تكوين خوف شرطي أو استجابة شرطية ، ومن ذلك عدم إظهار القلق على الأولاد ، حين تعرضهم لموقف مثير للخوف ، مع العمل بكل هدوء – ما أمكن ذلك – لشرح طبيعة ذلك الموقف ، ومن ذلك أيضا التقليل من المبالغة في النقد والتحقير والاستهزاء ، وكذلك عدم إظهار خوف الكبار أمام أطفالهم لئلا ينتقل لهم هذا الخوف عن طريق التقمص والتقليد ، ومنها تعويد الطفل على النظر للجوانب الإيجابية وعدم التركيز على الأخطاء فقط ، ومنها تدريب الطفل منذ الصغر على مواجهة المشكلات ومحاولة حلها ومساعدته في ذلك بالتوجيه والتسديد .
وعلى مريض الرهاب أن يواجه السبب الحقيقي لمشكلته وأن يستكشف كل ما من شأنه أن يكون مرتبطاَ بهذا المرض حاضراً وماضياً ، أي أن عليه العودة إلى ماضيه لاستكشاف المسبب الفعلي وراء خوفه الحالي من الامر الذي يرهبه .




الإحباط Frustration


هو حالة نفسية تتمازج فيها مشاعر القلق والتوتر والشعور بالخيبة ، يعرقل مسيرة الشخص المُحْبَط نحو هدفه، سواء كان سعيه إليه عن وعي أو لا وعي.والإحباط هو الذي يستحث تطور الأنا ، ولكنه عندما يتجاوز الحد يسبب العُصَاب.
ويأتي الإحباط من شعور الشخص بالعجز مثل انخفاض نسبة الذكاء أو الاصابة بعاهة معينة .وقد يكون نتيجة عوامل داخلية بسبب الأنا الاعلى الذي لا يرضى عن دافع ينشد الإشباع بما يخالف القيم الاجتماعية او المحرمات الدينية ، فيعمل الفرد على كبته .


وقد يكون نتيجة عوامل خارجية كالمحظورات والزواجر وقواعد السلوك، وقد يترتب عليها تأخير اشباع الحاجات أو الدوافع حتى تحين الفرصة المناسبة، وكثيرا ما تؤدي الظروف الإجتماعية إلى أن يوجه الفرد كل طاقاته نحو هدف واحد واستبعاد أية أهداف اخرى .
وقد يكون الإحباط لسبب من البيئة كالحرائق والزلازل والمجاعات والامراض السارية ، او لسبب اقتصادي . ولا شك أن الحروب والازمات الاقتصادية والمنافسة الشديدة وعدم تكافؤ الفرص والتعصب الديني والاجناسي وعدم الاستقرار الاجتماعي كلها عقبات تسبب الاحباط .

واحتمال الاحباط (Frustration tolerance ) هو الاصطبار على حالة التوتر والقلق التي تترتب على العجز عن إشباع مطلب غريزي او بسبب تأجيل هذا الإشباع لاجل قد يطول .واحتمال الاحباط ضرورة من ضرورات التطور النفسي كي تكون للأنا القدرة على الظبط والتوجيه. وضعف هذا الاحتمال او العجز عن مدافعة الحاجة الى الاشباع الغريزي الفوري يعني أن الانا يعاني من تهافت شديد في البناء وفي تماسكه .
وسلوك المُحْبَط غالباً ما يكون سلبياً تجاه نفسه و/أو تجاه محيطه، ومن الممكن أن يؤدي إلى سلوك عدواني .هذه العدوانية تكون متنفساً للمُحْبَط لكي يصرف فيها طاقته العدوانية دون التورط في الموقف المُحْبِط.




القلق Anxiety

هو إحساس بين الخوف والاضطراب يتملك الانسان دون مبرر ، اي انه لا يوجد سبب منطقي له، كحالة مَن ينتظر شخصاً ما يتأخر عن موعده لوقت قصير ، فيشعر المُنتظِر بالقلق لاعتقاده أن مكروها أصابه ، أو من تعتريه انفعالات معينة لا يعرف سببها فتجعله دائم التوتر ، سريع الانفعال.
ومن عوارض القلق : توتر الجسد ، تسارع نبضات القلب ، توسع حدقة العين ، عدم القدرة على التفكير بهدوء، إنفعال غير مبرر ، ارتباك .

وهناك اكثر من ثمانية انواع من القلق تتشابه عوارضها في ما بنها ، ولكنها تندرج تحت ثلاثة انواع اساسية من القلق وهي
1. القلق الإنفصالي : يبدا مع لحظة حدوث الصدمة بسبب انفصال أو وفاة ، كأن يموت أحد الشريكين فينتاب القلق الشريك الذي بقي على قيد الحياة لخوف من مجهول قد يتعرض له . إنه يشبه شعور الطفل الصغير الذي يبكي لو تركته أمه لوحده للحظات قليلة .
2. القلق الإثمي : وهو ما يتعلق بالإثم أو الشعور بالذنب ومفهوم الصواب والخطأ ، مثل أن يقوم شخص بعمل ما في الخفاء ويكره أن يعلم به أحد فيبقى قلقا لذلك، أو القلق لعمل قام به يخشى أن لا يكون أدّاه بطريقة حسنة.
3. القلق الوجودي : هو التفكير الدائم بالموت والخوف منه ، فيفكر الشخص بالموت بشكل مبالغ فيه لدرجة يفسّر كل ما يحصل معه وكل حلم يشاهده هو أو أحد من أهله إنما يدل على وفاته المرتقبة .
وكما يتضح فإن القلق في هذه الأحوال يستحوذ على تفكير الشخص ويرافقه ليلاً نهاراً كظله .إن معظم حالات القلق تنشا من مزيج من لاسباب بلا مبرر . والقلق لأمر معين بإمكانه حجب مشاعر ليست للشخص القدرة على تحملها لمواجهة أمر آخر .

ولكل جنس وسن ووضع وحال قلق تختلف اسبابه وعلاجه عن الآخر ، فالمراة لديها قلق من تسلل السنوات إليها وتركها آثارها على بشرتها ، أو القلق من ازدياد وزنها خوفاً من تبرّم زوجها منها أو نفوره؟ حتى الرجل يخاف أن يفقد وسامته كلما تقدم به العمر ، أو يخاف الاصابة بالصلع .
إن مسببات القلق ترافقنا في تفاصيل الحياة اليومية وفي كافة المجالات كأن نقلق من وضع اقتصادي معين ، أو نقلق على أولادنا ومستقبلهم ، وكل ذلك يعتبر طبيعيا ما لم يصل إلى حد التوتر الشديد والإزعاج ، عندها فالأمر يستوجب العلاج.
لذا من المهم أن نتعلم كيفية التعايش مع واقعنا وحياتنا والمستجدات الطارئة في اوضاعنا ، وأن نتعلم فن الاسترخاء والتأمل والتفكير ، فذلك يساعدنا على إخضاع الكمية الزائدة من هرمونات الادرينالين إلى السيطرة ، ويوفر لنا المقاومة الناجعة لسائر ردات فعل الجسد الاخرى التي تنبِّه الأعراض المزعجة لأحاسيس القلق .


لا تنسوني من صااااااااااااااااالح ........................ دعاااااااااااااااااااااااءكم

lol! lol! lol! lol! lol! lol! lol!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
للموسوعه الشامله للامراض النفسيه ،،،، الأسباب ،،،، الأعراض ،،،، العلاج ل الرُّهاب الإحباط القلق **
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ** الانفراد للموسوعه الشامله للامراض النفسيه ،،،، الأسباب ،،،، الأعراض ،،،، العلاج ل الذُهان والهذاء**
» ** الانفراد للموسوعه الشامله للامراض النفسيه ،،،، الأسباب ،،،، الأعراض ،،،، العلاج ل الفُصام لإكتئاب**
» تتمة للموسوعه الشامله للامراض النفسيه ،،،، الأسباب ،،،، الأعراض ،،،، العلاج ل التخلف العقلي العُصاب**
» للموسوعه الشامله للامراض النفسيه ،،،، الأسباب ،،،، الأعراض ،،،، العلاج ل توهّم المرض الهَوَس ألأرق **
» تتمة للموسوعه الشامله للامراض النفسيه ،،،، الأسباب ،،،، الأعراض ،،،، العلاج ل النهك العصبي الخجل الهستيريا**

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
برمجيات :: الطب و الطب البديل-
انتقل الى: